في نهار رمضان.. ولي أمر يمارس الرذيلة مع سيدة في فصل بإحدى مدارس القاهرةممارسة الرذيلة -

نقلا عن القاهرة ٢٤

 استغاث عدد من أولياء الأمور من حدوث واقعة ممارسة الرذيلة بين ولي أمر وسيدة في  الدور العلوي من المدرسة، في نهار رمضان.

 

ممارسة الرذيلة بين سيدة وولي أمر في فصل بالمدرسة 

وقال أحد أولياء الأمور وشاهد عيان على الواقعة، إنه صعد للطابق العلوي بعد سماعه صوت صرخات من أعلى المدرسة لسيدة، وبالفعل وجد واقعة ممارسة رذيلة بين رجل وسيدة في فصل بالمدرسة في نهار رمضان، إلا أن إدارة المدرسة وعدد من المعلمين طلبوا منه الابتعاد عن الواقعة حينما بدأ تصويرها، على الرغم من محاولته لإنقاذ صورة المدرسة من الواقعة المشينة، متابعًا: أولادنا في خطر بعد مشاهدة الواقعة وخاصة أننا صورناهم.

وتابع: المدرسة بقت مثل السنتر التعليمي والطلاب يدخلون بالمطاوي والآلات الحادة، وإدارة المدرسة طلبت عدم نشر الفيديو.

تفاصيل العلاقة بين ولي أمر وسيدة في مدرسة

 

في حين قالت ولية أمر أخرى، إن السيدة  خرجت من المدرسة وعلى وجهها علامات اعتداء، متابعةً أن بعض أفراد أسرتها حاولوا إخفاء الموضوع بادعاء أنها زوجت من كانت تمارس معه الرذيلة.

وتابعت ولية أمر أخرى، أن مدير  المدرسة  كان على علم بالواقعة، ولكنه أبلغ أولياء الأمور بأنه خلاف بين ولي أمر وزوجته وليس حالة ممارسة رذيلة.

فيما تقدم أولياء أمور المدرسة  بشكوى للجهات المختصة بعد تصوير الواقعة ولم تقم إدارة المدرسة بأي إجراءات للإبلاغ عن الواقعة.

وكشف محمد غنيم مدير المدرسة، حقيقة ممارسة فعل فاضح داخلها، قائلًا: إن ما يذكره أولياء الأمور بشأن ممارسة الرذيلة داخل المدرسة؛ ما هو إلا ادعاء، ولكن الواقعة تتلخص في نشوب خلاف بين ولي أمر وزوجته، فتطاول عليها بالضرب.

وأضاف مدير المدرسة، في حديثه لـ القاهرة 24، أن الواقعة تعود إلى يوم الاثنين الماضي؛ حيث تواجدت السيدة لاصطحاب أبنائها من المدرسة بعد انتهاء الامتحانات، كما تواجد ولي الأمر في نفس التوقيت، ونشبت بينهما مشاهدات على إثر خلاف لمدة عدة أشهر، وحاول مسئولو الأمن والإشراف المتواجدين بالمدرسة السيطرة على الموقف.

وتابع مدير المدرسة، أن الإدارة التعليمية، حققت في الواقعة، وعلى إثرها تم صدور قرار بنقلي إلى مدرسة أخرى؛ بعدما أثارت الواقعة استياء عدد كبير من أولياء الأمور، لافتًا إلى أن لجنة مُشَكَّلة من وزارة التربية والتعليم، حضرت إلى المدرسة، وتابعت تفريغ كاميرات المراقبة، ولكن لم تنته التحقيقات بعد.

وقال أحد أولياء الأمور، وشاهد عيان على الواقعة: إنه صعد إلى الطابق العلوي؛ بعد سماعه صوت صرخات لسيدة، وبالفعل وجد واقعة اغتصاب بين رجل وسيدة في فصل بالمدرسة في نهار رمضان، إلا أن إدارة المدرسة، وعدد من المدرسين طلبوا منه الابتعاد؛ حينما بدأ في تصوير الواقعة، على الرغم من محاولته إنقاذ صورة المدرسة من تلك الواقعة المشينة.

وأضاف ولي الأمر، لـ القاهرة 24: أولادنا في خطر؛ بعد مشاهدة تلك الواقعة، وخاصة أننا صورناها، والمدرسة أصبحت مثل السنتر التعليمي، والطلاب يدخلون بالمطاوي والآلات الحادة، وإدارة المدرسة طلبت عدم نشر الفيديو.